كيف يشارك الفيسبوك بجرائم الاحتلال الاسرائيلي في غزة ؟الوقت- وفقاً لهيئة البث البريطانية فإن شركة فيسبوك قامت بفروض قيود شديدة للحد من قدرة المنصات الإخبارية و الاعلامية الفلسطينية على الوصول إلى الجمهور خلال العدوان الصهيوني الغاشم على غزة و يأتي تعمد الشركات والمنصات الرقمية الكبرى، في الأعوام الأخيرة، إلى حجب المحتوى الفلسطيني ذي الصلة بالانتهاكات الإسرائيلية من تطبيقاتها، في سياق الحرب التي تشنّها قوات الاحتلال الصهيوني بهدف طمس السردية الفلسطينية، وقمع حرية التعبير عن الرأي، وتجريم لغة الفلسطينيين ونشاطهم في الفضاء الافتراضي.
هيئة تحرير الشام قوة المشاة للإدارة الأمريكية في سورياالوقت - في خطوةٍ دبلوماسيةٍ لافتة، تتجلّى مساعي واشنطن الحثيثة في إدارة دفة المشهد السوري وهندسة معالمه السياسية، عبر زيارات رفيعة المستوى إلى دمشق، تستهدف بالأساس ضمان مصالحها الاستراتيجية ومصالح حلفائها في المنظومة السياسية الجديدة.
القسام تواصل الفتك بالجنود والضباط الصهاينة وتدمر آلياتهم شمال غزةالوقت- أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الأحد، تدمير ناقلتي جند صهيونيتين، وقنصها ضابطا إسرائيليا في معارك شمال قطاع غزة، بجباليا وبيت لاهيا، فيما أوقعت أفراد قوة صهيونية بين قتيل وجريح.
السيد الخامنئي: مستقبل المنطقة سيكون أفضل من واقعها الحاليالوقت-أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الأحد، أن طهران ليس لديها وكلاء في المنطقة يقاتلون عنها، مشيرا إلى أن اليمنيين يقاتلون العدو الصهيوني ويساندون الشعب الفلسطيني لأنهم مؤمنون، وحزب الله يقاتل لأن قوته الإيمانية تدفعه إلى الميدان، وحماس والجهاد يقاتلون لأن عقيدتهم تُلزمهم بذلك.
التوتر. فيما بدا ذلك واضحاً في عهد الرئيس الفنزويلي السابق هوغو تشافيز. فبعد وصوله الى السلطة عام 1998، قام تشافيز، بالعمل على إحداث تغيرات جذرية في سياسة فنزويلا، على كافة الأصعدة، لا سيما فيما يخص سياستها النفطية. وهو ما لم يُعجب واشنطن، خصوصاً بعد أن أصبحت فنزويلا من دول الممانعة لأمريكا. مما ساه ...
التوتر بين السعودية وإيران إلى مرحلة المواجهة المسلحة، نتيجة سياسة ترامب في الشرق الأوسط، المتمثلة باعتبار المنطقة خارجة عن اهتمام أميركا بعد الآن.
اضطراب هائل يضرب صادرات النفط والغاز من خلال مضيق هرمز.
ارتفاع النفط، وفرار المستثمرين، وخطط خصخصة شركة النفط الوطنية أرامكو السعودية، كلها عوامل تؤدي إ ...
التوتر والصراع بين بكين وواشنطن، وذلك لضمان أقصى قدر من الاستقلال الاقتصادي من خلال الترويج التدريجي لمستوى العلاقات السياسية والاقتصادية مع الصين واعتمادها على الدولار والتجارة مع أمريكا. في مثل هذا الجو حيث يتناغم الحلفاء الغربيون المهمون للولايات المتحدة لتقليل الاعتماد على الدولار، يمكننا بالفعل ...